شكؤا متابعينا الكرام لمتابعتكم خبر عن التعليم تعيد لقب الدكتور للوزير خلال جولته بالسعودية
رغم حسم الخلاف الذي أثير حول محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودرجته العلمية، وبعد شهور من حذف لقب “دكتور” من البيانات الرسمية، أعادت وزارة التعليم لقب “دكتور”، إلى محمد عبد اللطيف، وهو ما لفت انتباه الجميع.
فخلال البيان الرسمي الصادر عن وزارة التعليم، منذ قليل، بشأن مشاركة الوزير في جلسة حوارية تحت عنوان “تمكين التوافق مع سوق العمل وجاهزية القوى العاملة”، أضافت لتعريفه لقب “الدكتور”، وذلك بعد حسم الأمر وحذف كلمة دكتور عنه في البيانات الرسمية.
وزير التعليم يشارك في جلسة حوارية تحت عنوان تمكين التوافق مع سوق العمل
وشارك محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بجمهورية مصر العربية، في جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان “تمكين التوافق مع سوق العمل وجاهزية القوى العاملة”، وذلك في إطار فعاليات مؤتمر “تنمية القدرات البشرية” المنعقد بالرياض تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتنظيم وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية.
وجمعت الجلسة التي عقدت اليوم، عددًا من صانعي السياسات وخبراء التعليم وقادة القطاع الخاص من مختلف الدول، حيث شارك في الجلسة كل من لورا فريجنتي، الرئيسة التنفيذية، للشراكة العالمية من أجل التعليم، وليلى محمد موسى، وزيرة التربية والتعليم والتدريب المهني بدولة زنجبار، وأحمد الهنيداوي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا الشرقية، بمنظمة “أنقذوا الأطفال”، والدكتور إبراهيم سعد المعجل، الشريك المؤسس لشركة الخوارزمي القابضة بالمملكة العربية السعودية.
وناقش المشاركون في الجلسة سبل تطوير قوى عاملة مستعدة لمتطلبات المستقبل، وآليات مواءمة الاستثمار في التعليم مع الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل، بما يعزز جاهزية الشباب لمواجهة تحديات بيئة العمل المستقبلية.
< a href="https://news.twaslnews.com/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9-24/115550/">