تقوى الله تعالى سبيل النجاة

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكؤا متابعينا الكرام لمتابعتكم خبر عن تقوى الله تعالى سبيل النجاة

إن تقوي الله عز وجل تقتضي مخافته سبحانه في السر والعلن ، وأَنْ يجعل العبد بينه وبين غضب الله وسخطه وعقابه وقاية ؛ ويكون ذلك بفعل طاعاته واجتناب معاصيه.

وفي هذا الإطار ، أوضح برنامج ( سُئل فأجاب ) أن تقوى الله يقصد بها كذلك أن يجد الله العبد حيث أمره ، وألا يجده حيث نهاه.

وتابع البرنامج: سُئل الحارث المحاسبي عن تقوى الله عز وجل فأجاب بقوله : “إن التقوى أول منازل العابدين، وأساسها أن يعلم العبد علم اليقين أن له ربًا يعبده، وأن لا نجاة للعبد إلا بطاعة ربه ومولاه ، وأن يقوم بكل ما أمره الله به ؛ لأن ما أمر الله عباده به هو من التقوى ، سواء كان ذلك من حق أوجبه الله على عباده في خاصة أنفسهم ، أو أوجبه سبحانه للعباد فيما بينهم “.

يذاع برنامج ( سُئل فأجاب ) يوميًا عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، تقديم الإذاعي د. محمد مصطفى يحيى.

 

لمتابعة البث المباشر لإذاعة القرآن الكريم .. اضغط هنا

 

 

 

 

 

 

‫0 تعليق

اترك تعليقاً