مراتك بتتحرش بيا.. سيدة تدفع زوجها نحو الهلاك بعد ممارستها تلك الافعال الفاضحة مع توأمه. . والجيران ” أفعي “

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!
يسعى الكثير من الناس إلى إنجاب أطفال كثيرة ويتحملون أعباء أكثر حتى يرون أولادهم في نهاية الأمر عصبة واحدة لا يتجرأ أحد على ظلمهم. اخوة سندا وعونا ورفقاء لبعضهم البعض ، في الأخوة وأن تفرقوا واختلفوا فليس لهم إلا كتف بعضهم يستريحون عليه من عناء الحياة ، لانهم كالشجرة
التي قد يتفرق فروعها لكنها في النهاية ليس لها الا جذر واحد. إذ وقع احدهم في مصيبة يهب إخوته لإنقاذ ، فليس هناك كالاخوة وأن امتلكنا أصدقاء كثر فالأمر يعود إلى رابطة التي تحن لاهلها مهما حدث.
بالطبع يوجد أخوة تراهم تظنهم أعداء من كثرة الكره الذي يحمله كل واحدا منهم للآخر ، وقد تري أصدقاء ليس بينك وبينهم سوى بعض المواقف لكنهم قد يكونون أفضل من الأخوة ، لكن كل ذلك هو حالات استثنائية ، فالأصل أن الأخوة لا خوفا عليهم ما داموا برفقة بعضهم.
 روحنا في بعض 
هل يمكن للحياة أن تكون قاسية حتى يقتل الأخ شقيقه التوأم وبدم بارد ؟ خالد وابراهيم أخوة توأم في أوائل الثلاثين من عمرهم ، تربوا في منزل دافئ عنوانه الحنان وممنوع منعا باتا استخدام أي وسيلة عنف مهما كانت. لم يرزق والدهم بغيرهم لأنه رفض الزواج بعد وفاة والدتهم وهي تضعهم وعكف علي تربيتهم وزرع القيم فيهم. كان جميع مَن في القرية يضرب بهم المثل في حبهم وأخلاصهم لبعضهم حتي تزوجوا ، فهل يدوم هذا الحب ام أن نهايته ستكون قريبة وعلي أيديهم. تزوج خالد وابراهيم من ابناء عمومتهم وفي نفس اليوم ولحسن الحظ انجبوا معا ولدين وكانوا في قمة سعادتهم باطفالهم. انقلبت سعادتهم الي الحزن منذ بداية المشاكل بين زوجة كريم وزوجة خالد.
شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

علاء كامل كاتب ومحرر في العديد من المواقع الاخباريه العربية دخل مجال الصحافة منذ زمن طويل تخرجت من كلية الاعلام جامعة القاهرة ولدي خبرة عديدة في مجال التسويق والتدوين

‫0 تعليق

اترك تعليقاً