الحلال بين والحرام بين الحرام أن تجبر أم ابنتها على زيجة، الحرام أن تقدم زوجة على خيانة زوجها، الحرام أن تقتل زوجة زوجها من أجل عشيقها إنها كلها ممارسات يرفضها العقل والدين.
ألقت جثة زوجها في مقلب زبالة
وفي واقعة مؤلمة للغاية اتضح في نص اعترافات المتهمة آية التي لم تتخطى عامها 25 عاماً، ارتكابها جريمة قتل زوجها والتخلص منه، وإلقاء جثته في مقلب زبالة بالاشتراك مع عشيقها لكي يخلو لهما الجو في مدينة السلام.
وجاءت أقوال المتهمة في واقعة اتهامها بممارسة الرذيلة مع عشيقها والتخلص من زوجها كالآتي أنا أسمي آيه، عندي 25 سنة، واللي حصل أني كنت متجوزة من سامح، وفي الوقت ده كان عندي 15 سنة، ومكنتش موافقة على الجوازة خالص، عشان هو كان أكبر مني بكتير، ووالدتي هي اللي أرغمتني على الجواز، وكانت بتضربني كل يوم علشان اوافق عليه، وبعد أيام وافقت على الجواز علشان أرضي أمي، وبعدها حصل مشاكل كتير بيني وبين جوزي بسبب فارق السن اللي بينا وطلبت منه الطلاق وهو مش موافق يطلقني.
ساومني على الطلاق
وتروي أية بداية القصة قائلة “أنا كنت رايحة فرح عند واحده صحبتي في منطقة المرج وهناك تعرفت على شاب ، بدأنا نتكلم في التليفون وبعدها تطورت العلاقة بينا إلى الفراش ومارست معه الرذيلة 60 مرة خلال شهر واحد فقط، وفضلنا على العلاقة دون معرفة أي حد، وبعد فترة جوزي عرف أني على علاقة غير شرعية مع شاب، فساومني على الطلاق مقابل التنازل عن حقوقي”.