الكل لا يزال يذكر أفلام المخرج المصري خالد يوسف وبطلاته الإباحية في العام الماضي، ولا تزال هذه القضية شاغلة الكل بعد خروج الممثلات من السجن وممارسة حياتهن بشكل طبيعي، أما خالد لا يزال في باريس.
هذا العام، دخلت السورية آنجي خوري على هذا الخط، وبدأت بنشر صورها الإباحية والمثيرة وكلها إغراء، واشتهرت بصورها الجريئة التي لا يتقبلها العرب، ودخلت على إثرها إلى سجن جبي وبعده إلى سجن سوريا.
اليوم، وصلنا، فيديو جنسيًا لهذه السورية، وكانت تمارس الجنس مع أحدهم، وكل شيء وُثّق بفيديو، لن ننشره إحترامًا لكل قراء دوت الخليج، وننشر صورة منه كي تكف هذه الشابة عن تقديم الإغراء والعودة إلى رشدها.