ما إن انتزع مصطفى متولي الفستان وسحبه حتى صرخت يسرا بشكل رهيب بسبب ألمها الشديد . لأن الفستان لم يتم تصميمه بالشكل الذي تم الاتفاق عليه . بحيث يسقط بمجرد أن يمسكه متولي. كانت خيوطها قوية جدا خلافا لما كان متوقعا فلم يكن من السهل قصها على ظهر يسرا.
ونتيجة لذلك مع قوة متولي وشدة الخيوط . نزف جسد يسرا للصراخ وتوقف التصوير . ثم اضطر الجميع للاطمئنان على النجم الكبير من المخرج نادر جلال وعادل إمام . إلى جانب مصطفى متولي الذي استمر في تقديم سلسلة من اعتذارات الي يسرا