بطولة عادل امام و إلهام شاهين .. بدون قصد تسريب مشهد مثير تسبب فى رفض الرقابة فيلمها الجديد بعد ازمة “المومس الفاضلة” ..شاهد قبل الحذف

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!





تصدرت مسرحية الفيلسوف والكاتب الفرنسي الكبير جان بول سارتر، “المومس الفاضلة”، محركات البحث، بعدما اقترحت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب على زميلتها إلهام شاهين تقديم المسرحية، وهو ما دفع رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إلى السخرية والتندر على عنوان المسرحية ومهاجمته، اعتقادًا منهم في أن العنوان يحمل قدرًا من الجرأة.

زوارنا شاهدوا أيضا

كما خلقها الله.. عروسة تونسية فعلت المستحيل خلعت ملابسها قطعة قطعة امام زوجها في حفل الزفاف.. لن تصدق رد فعل العريس علي ذلك

احذر شرب الماء بعد الجماع.. لماذا نهى الرسول ( ص ) وحذر المسلمين من شرب الماء بعد الجماع مباشرة .. وما علاقة ذلك بالحمل !؟

كما خلقها الله: زوجة بطل مسلسل باب الحاره كندا حنا بقميص شفاف يظهر جميع جسدها.. ومعلق غلبتي انجي خوري

طلبت منه عدم التوقف..لانه اشعل نشوتها الفيلم الممنوع من العرض لسهير رمزي مع فنان مشهور اعترفات صادمة لجميلة السينما المصرية

بدون زرة خجل.. عروسة تتزوج من رجلين فى نفس الوقت وفى نفس الشقة وتقول “كله بالحلال”

نميمة الفن: بكيني احمر شفاف يظهر ما تحته إطلالة جذابة من مني فضالي جننت الشباب غلبت سما المصري و رنيا يوسف

والدها قفشهم بعد شهر من الرذيلة.. مدرس رياضيات يقم علاقه كامله مع طالبه داخل سنتر تعليمي.. ورد صادم من المدرس

بدون ذرة خجل.. العريس نزل تحت فستان العروسة وقلعها ملابسها الداخلية قدام الناس ولما اعترض اهلها..كان رد فعل الخروف صادم للجميع

وفيما يلي نستعرض 6 معلومات عن المسرحية التي أثارت الجدل، منذ العرض الأول لها حتى الساعات الأخيرة، خاصة أن العنوان قد لا يعبر عن المضمون الذي وصل للجمهور.



1- تعتمد المسرحية التي عُرِضت في باريس في نوفمبر 1946 على ملاحظات سارتر في الزيارات التي قام بها في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد استوحاها من قضية Scottsboro والتي حدثت في تلك المدينة في عام 1931 الذي عوقب فيها 9 رجال زنجيون متهمين بالاعتداء على فتاتين عاهرتين.

2- انتَقد سارتر في مسرحيته العنصرية والنظام الطبقي في المجتمع الأمريكي بشكل ساخر سارداً قصة العاهِرة البيضاء والرجل الزنجي المتهم بالتعدي عليها والرجل الأبيض الغني الذي ارتكب الجريمة.
3- المسرحية من فصل واحد ولوحتين، وتقوم هذه المسرحية على البطلة «ليزي»، وهي مومس أمريكية، في نفسها بقية من حب الخير والحق، بقيت في نفسها بعد ما التهمت الحياة الامريكية سائرها، رأت رجلا أبيض يقتل زنجيا، وهي تري في عمل الأبيض جريمة، ولكن «فرد» ابن عم الابيض، وهو أيضا أحد زبائنها، يطلب منها أن تشهد أن الابيض قتل الزنجي حين حاول اغتصابها من باب الدفاع عنها، فترفض، وإذا بالبوليس يهددها بإلقاء القبض عليها بتهمة البغاء إن لم تقم بهذه الشهادة، فلا تجد مفرا من الرضوخ .

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

علاء كامل كاتب ومحرر في العديد من المواقع الاخباريه العربية دخل مجال الصحافة منذ زمن طويل تخرجت من كلية الاعلام جامعة القاهرة ولدي خبرة عديدة في مجال التسويق والتدوين

‫0 تعليق

اترك تعليقاً