تعتبر ليله الدخله من اجمل الليالي في العمر وتنتظرها النساء بفارغ الصبر ولكن الذي حدث مع هذه الفتاه الجميله الحسناء اغرب من الخيال حيث قصتها كانت مختلفه للغايه عكس ما كانت تتمناه اي فتاه في عمرها
لكن ما حدث في هذه القصة مختلف تماما حيث الكثير من العادات الخاطئة التي تجبر النساء علي اشياء لا تريد فعلها.
وتتعرض الفتيات القاصرات في كثير من المجتمعات لظلم كبير ، عندما يقوم أولياء امورهن ومن يتولي أمرهم بإجبارهن في تزويجهن بوقت مبكر،
وهو ماحصل لهذه الفتاة التي سنسد لكم قصتها حينما أقدم الأب على تزويجها من ابن خالها الذي يكبرها سنا، وعندما دخل عليها ليلة عرسهما، أراد منها القيام بهذا الفعل الشين والمخزي الذي حول الفرحة إلى حزن إليكم تفاصيل القصة
تبدأ القصة عندما كانت الفتاة الريفية في عمر الخامس عشر حيث باشرت عمتها بالحديث معها على ابن اختها وتمتدح أمامها لترغبها به ثم ما لبثت أن فتحت معها الموضوع وقالت لها ما رأيك بفلان (تقصد ابن اخوها) لم تفهم البنت المقصد فجاوبت ببراءة لا أدري يبدو كغيره من شباب الحي.
وتم الزواج ولا ندري هذه العروس ما هي الحياة الجديدة التي سوف تدخل فيها، واقيم حفل الزفاف وحضر الكثير من أقارب العروسين.
بعد ذلك توجه العروسين الي غرفتهم لقضاء ليلة الدخلة فيها، ومان العربي يعيش في بيت اهله كالثير من العائلات الريفية، وكلب منها العريس شي غريب للغايه، حيث اخضر أهله وطلب من عروسته أن تغسل قدمه أمام الجميع هذا يعبر عن حبه لزوجها وأنها سوف تطيع أوامره.
بدأت العروس في حيرة من أمرها ولكن أجبرها عريسها الي فعل ذلك بالقوة، ولم يكتفي بذلك القدر بل جعلها تغسل قدم أمه، ولكن العروسة رفضت لأنها احثت أن كرامتها قد أهدرت وأنها خادمة وليست زوجه.
وبالفعل لم تفعل العروس ذلك وطلبت الطلاق دون تردد ما رايك في ما فعلته هذه العروس هل كانت فعلت ما طلب منها واستمرت في العيش مع زوجها اكتب لنا رأيك في التعليق.
