تنتظر الشاب والشابه كثيرا ليله الزفاف الخاصه بهم ولكن في هذه القصه كانت متغيره للاخر حيث بعد سنوات من الحب والعشق بينهما بين سميه وابراهيم اخيرا تحقق الحلم الذي طال انتظاره وتزوج الاثنين في حفل زفاف صاحب للغايه وكان من الغريب ان يوافق والد سميه على ابراهيم العاطي الذي حتى لا يملك شقه في عروسته.
لكن بسبب حب سميه لابراهيم وتمردت كثيرا على اسرتها وافقت اسرتها على الفور من زواجهما وكانت تعد الايام والليالي حتى تكون في حضن زوجها.
اي فتاه كانت تحلم بان تعيش حياه سعيده للغايه بين زوجها الجديد ولكن في النهايه لم تبتسم الحياه لها حيث تزوجت سميه من ابراهيم وبعد ساعات من حفل زفاف الذي حضره الكثيرون من اقارب العروسين واجبرت سميه والدها ان يعيش ابراهيم معهم في نفس الشقه لانه لا يملك شقه مستقله به او حتى ايجاره وبعد ما دخل عروسين في ليله الدخله كانت سميه متعبه جدا بسبب حفل الزفاف المراه التي استعمره ارادت ان تخرج الى النوم ولكن العريس رفض ذلك واصر ان يقوم بواجبه في هذه الليله مبررا انه مشتاق لها كثيرا وبعد الهاح جديد وفقت سميه في النهايه على ما اراده وزوجها.
لكن بعد ما ادخل ابراهيم على زوجه عروسته تغير وجهه 100 درجه بسبب ما راهم واختفت هذه العبارات التي كان يقولها منذ بدايه حفل الزفاف وتقول سميه بعدما انتهت لانك الدخله ان نظرات زوجها قد تغيرت في الدرجه وكانه ينظر الي بنظارات مثل كان احد يقطع بخنجر في جسدي.
وتضيف لقد شك فيه كثيرا ولم اتخيل ان زواجي سوف يكون في مهب الريح بعد ساعه فقط وفي اليوم التالي ذهبت سميه وزوجها ووالدها الى الطبيب والتي قام بالفحص عنها واكد انها ما زالت عذراء كليا وان هذا النوع مختلف كثيرا عن الانواع العاديه.