بتاعوا كبيروقلعوني واعتدوا عليا بالدور.. فتاة تتعرض لحفلة اعتداء جماعي من 6 رجال.. شوف حصل إيه في الآخر

نسمع يوميًا عن جرائم غير أخلاقية تحدث في الوطن العربي والغربي، ولو أمعنت النظر ستجد أن غياب الأخلاق والدين من الأساليب خلف انتشار معدل الجريمة، وخاصة هذه النوعية من الجرائم، ولكن هل سنظل هكذا طوال حياتنا، فنسمع يوميًا عن أشخاص توفوا في لحظة، وآخرين دخلوا السجن، ومازل البشر لم يتعظوا، ويفعلون كل ما هو محرم، من أجل الحصول على المال، ولكن في النهاية ستحصل على عقاب الدنيا والآخرة، وهذه المرة، تدور الواقعة حول فتاة، كانت تحلم بالبحث عن وظيفة، لكي تساعد نفسها وعائلتها، حتى وجدت إعلان عن وظيفة، واعتقدت أنها فرصة العمر، ولكنها ذهبت إلى الجحيم!

 البحث عن وظيفة

يعاني الشباب الآن من اكتئاب بسبب الظروف النفسية والاقتصادية التي يمرون بها، ولا يجدون من يساعدهم على التجاوز، لذا لم يجدوا حل سوى الصبر، والبحث عن عمل مناسب، وحتى الفتيات تتمنى أن تجد فرصة مناسبة، فأصبحت الحياة تمثل أعباء على الجميع، كما أن العيش فيها صعبًا للغاية، ومن هنا بدأت حكاية الفتاة المسكينة، التي داومت على التصفح بمواقع التواصل الاجتماعي، آملة أن تجد وظيفة، توفر لها دخل يساعدها في دراستها بكلية التمريض، وخاصة أنها من أسرة فقيرة، ولن تتمكن من تسديد المصروفات، فلم تجد حل سوى العمل، وبعد فترة، حصلت على فرصة، دفعت بها إلى الجحيم.

 6 رجال وقعوا بها في الفخ

ذهبت الفتاة من أجل مقابلة العمل التي كانت تحضر لها جيدًا، وتمنت أن يوافقوا عليها، وخاصة أنها بحاجة إلى المال، ولكن قبل أن تذهب، تواصلت معهم هاتفيًا فأبلغوها بميعاد مُحدد قبل 3 أسابيع، وكان الانترفيو في منطقة عين شمس، وأخبرها الجميع أنهم في انتظارها، ولابد أن تأتي في الموعد المحدد، حتى لا تضيع منها الوظيفة، خافت الفتاة، وقررت الالتزام بالموعد، وعند وصولها وجدت رجلين في انتظارها داخل تاكسي أجرة، وقال أن المقابلة ستكون في مكان يبعد قليلًا عن هذا المقر، وافقت الفتاة، وذهبت معهم إلى شقة في منطقة عين شمس، وعندما وصلت، وضعوا منديل معطر بمخدرعلى فمها، حتى فقدت الوعي.