بسبب كبر حجمه.. اغرب ليلة الدخلة في العالم حدث مالم يكن في الحسبان..  عروس مصرية فقدت أغلى ماتملك بسبب تهور العريس وغباء والدها وضعه في المكان الخطأ

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

تقدم للفتاة بعض الشباب لخطبتها لكنها قابلتهم جميعاً بالرفض، فهي لم تستطع نسيان ذلك الشاب، ضغطت الأسرة عليها وهددتها بالقتل وقتل ذلك الشاب إذا بقت تفكر به.

فكر أبو الفتاة واخوانها بحالتها فقرروا أن يزوجوها بالقوة لأي واحد يتقدم لها، تقدم لها أحد أبناء حارتها، رفصته الفتاة رفضاً قاطعاً لكن أسرتها أجرتها على القبول به، واتفقوا على موعد الزواج.

في ليلة الزفاف كانت البنت في حالة سيئة جداً ويبدو على وجهها ملامح القهر والألم، وكأنها تسحب إلى ساحة الإعدام وليس إلى بيت زوجها.

غادر الضيوف وأهل العروسين البيت وتركوا الفتاة مع عريسها، الزوج متهور جداً لم يكن يعبأ بوضع الفتاة وحالتها، عاجلها بأن تخلع ملابسها بسرعة، وكأنه في مهمة عاجلة سيقوم بها، لم يمهلها وقت لأن تخلع فستان الزفاف وتغير ملابسها، مسكها بعنف، وبدأ بممارسة العلاقة معها وفض غشاء البكارة بكل عنف، والفتاة تصرخ وتتألم إلا أنه لا يعبأ بها وكأنه أصم لا يسمع.الصباح عاد العريس بعروسه إلى البيت وهي في حالة سيئة جداً، لم ينتظر في المستشفى إلى اليوم الثاني كما قرر الطبيب من أجل راحة العروس

 

من أجل راحة العروس.

 

 

 

 

كان ذلك العريس فض غليض سيء الطباع، لم يكن يجيد التعامل معها، الفتاة لم تستطع نسيان ذلك الشاب الذي احبته في الجامعة، بل أن تعامل الزوج السيء كان يزيدها ألماً وقهراً على ذلك الشاب.

استمرت حياة الفتاة في جحيم فهي مهما حاولت التودد لزوجها يظل يتعامل معها بقسوة وعنف، مرت الأيام والفتاة على هذا الحال، كان جسمها ينحب كل يوم، مرضت بشدة، ذهبوا بها إلى الكثير من الأطباء لكنها لم تتحسن بل ظلت حالتها في تدهور مستمر.

لم تكن الفتاة تفكر سوى بالموت، فقد كانت تتمناه منذ أو ليلة من زواجها، أما ذلك الشاب فقد ظل فترة من الزمن في هم وحزن شديد، وفقد التواصل مع الفتاة، لكنه بعد سنتين حاول نسيان الفتاة أو هاكذا تظاهر أمام أهله الذين كانوا يوبخونه ليل نهار بسبب عدم نسيانه للفتاة.لم تكن الفتاة تفكر سوى بالموت، فقد كانت تتمناه منذ أو ليلة من زواجها، أما ذلك الشاب فقد ظل فترة من الزمن في هم وحزن شديد، وفقد التواصل مع الفتاة، لكنه بعد سنتين حاول نسيان الفتاة أو هاكذا تظاهر أمام أهله الذين كانوا يوبخونه ليل نهار بسبب عدم نسيانه للفتاة.

الفتاة ظلت تعاني طوال زواجها حتى ماتت بعد أربع سنوات، بعد أن عاشت في ألم ووجع دائم، ولم تجد من أهلها من يحن لحالتها التي أوصلوها إليه، ولم تجد من زوجها يوما الحب والحنان

‫0 تعليق

اترك تعليقاً