شيء اغرب من الخيال.. مارس الرزيلة معه ٤٠ مرة” تفاصيل هتَك عرِض طفل صغير على يد “سائق باص المدرسة”. . لن تصدق كيف أغراه 

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!
أصبح التحرش بالأطفال والفتيات القاصرات أسوأ ظاهرة تواجه المجتمع المصري حاليًا وانتشرت بشكل كبير سواء في المناطق الريفية التي لها عاداتها وتقاليدها او المدن، وفي الحقيقة لابد من مواجتها ووضع قانون رادع لها، حيث أن كل جريمة قتل تبدأ بالتحرش سواء باللمس أو بالنظر، وقد تظن أن الشباب الصغار هم من يقومون به ونسميه ” طيش شباب” او فترة مراهقة وهتعدي، ولكن الصدمة هو أن كبار السن يتحرشون بالفتيات دون احترام لسنهم ولا لتدمير حياتهم نتيجة ذلك الفعل البشع.
هتَك عِرض طالب
شهدت إحدى المدن الأردنية واقعة أليمة تصدم العقول لهول ما حدث بها، حيث ضاعت براءة الأطفال وأصبح التحرش بهم أمر عادي يحدث كل يوم، فالأطفال هم المستقبل وإن ضاعوا ضاعت الأمم، وقضية اليوم في غاية الأهمية ورسالة لكل الأباء والأمهات ألا ينشغلوا عن أبنائهم ويتركونهم فريسة للزمن وينشغلو بوظائفهم وأعمالهم عنهم.
تفاصيل الجريمة تخص طالب مدرسة لايتعدى عمره ال١٣ عام ووقع فريسة لسائق الحافلة المدرسية الذي استدرجه لفعل شنيع وهتكَ عرِضه وضيع مستقبله إلى الأبد، فمثل هذا الطفل سيظل يعاني نفسيًا طوال عمره، ففي البداية كان يحدثه عن أشياء جنسيِة عند الاختلاء به بعد نزول كل الطلاب، ثم بدأ يتحرش به ويلمس كل شبر في جسده.
إغراءات كثيرة
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل كان يشتري له السجائر والأكل ويدفع له المال مقابل كل مرة يمارس معه الأمر وكأنه فتح بَيت دعَارة، وبمرور الوقت اعتاد الطالب الأمر وراق له ومارسا الرذيلة بإحدى الشقق المهجورة لمدة عامين، وبعد ذاك مارساها بالحافلة واكتشفت الشرطة الأمريكية وتم ضبطهم وعثرت الشرطة على السجائر وزجاجات الكحول معهم، وبعد التحقيقات تم الحكم على المتهم بالحبس ٧ سنوات بتهمة هتَك عِرض طفل ٤٠ مرة على مدار عامين.
شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

علاء كامل كاتب ومحرر في العديد من المواقع الاخباريه العربية دخل مجال الصحافة منذ زمن طويل تخرجت من كلية الاعلام جامعة القاهرة ولدي خبرة عديدة في مجال التسويق والتدوين

‫0 تعليق

اترك تعليقاً