ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث في ساعات متأخرة ليلة أمس، وذلك بعد أن أعلن عن وجود جثة الإعلامية شيماء جمال التي تغيبت منذ فترة قصيرة ولم يعرف احد مكانها ، وكانت آخر أخبار وصلت إلي وسائل الإعلام المصرية أن آخر مكان تواجدت فيه هو محل كوافير في 6 أكتوبر، وبعد ذلك لم تظهر للعلم مره أخري، وكانت النهاية المأساوية حين عصرت قوات أمن الجيزة علي جثتها بعد أن ظل عليها سائق زوجها الذي ساعده في قتلها، من هو زوج شيماء جمال
أول صورة لزوج الإعلامية شيماء جمال
بعد ساعت من الغموض حول زوج شيماء جمال وكما اكدت وسائل الإعلام المصرية أن القاتل يعل في منصب مهم للغاية في الدولة ومنصب حساس، تم التأكيد أن المتهم الأول في قتل المذيعة التلفزيونية شيماء جمال كان زوجها القاضي أيمن حجاج ولم يكتفي بذلك بل قام بتلويث وجهها بحمض النيتريك المعروف بمياه النار لإخفاء ملامح وجهها بعد موتها. ويعمل في منصب مهم للغاية وكان مرشحا لرئاسة نادي الزمالك المصري.
اقوال شقيق المذيعة شيماء جمال
وقال شقيقة المذيعة المقتولة في حديث ، إن سائق المستشار الذي رفعت حصانته اعترف وهو يستعد لاعتقاله بأنه هو الذي قتلها. . كانت الأخت في مزرعة على الطريق الصحراوي بالإسكندرية، رغم أنه هو الذي أبلغ عن فقدها قبل أسبوع. فقالت الأخت عالية: لا أحد في البيت يشتبه في أنه قتلها لأنه عبّر عن حزنه وقلقه عليها نيابة عنا، مضيفًا أنها اتصلت به عدة مرات منذ أن وصلتنا الأخبار، لكن جميع هواتفه مغلقة، ولا أحد يعرف مكانه الآن، يقال. للهروب إلى الخارج
لم يشكل أحد في زوج الإعلامية شيماء جمال في قتلها
الإعلامية شيماء جمال ويكيبيديا لم يذكر اسمه، قال إنه لم يرها منذ 20 عامًا، وعاش مع والدها، الذي لا يعرف حتى الآن أي شيء عن مقتلها. الثلاثي حرم بعضهم، وعلم بوفاة شقيقته من تقارير على الإنترنت عن استقبالها طبقاً لملخص موقع العربية نت حول محنتها، أفاد جهاز أمن المديرية العامة للجيزة أنه في 6 أكتوبر / تشرين الأول، كانت المضيفة قد تغيبت عن صالون الحلاقة الخاص بها قبل ثلاثة أسابيع، بعد أن تتبعت الشرطة رحلتها. حددت وسائل الإعلام المحلية قاتلها كمستشار تزوجها منذ 8 سنوات، بما في ذلك 3 زيجات عرفية و 5 زيجات رسمية.
سرعان ما علمت الشرطة من سائقه أين دفنها في المزرعة، والتي تضمنت فيلا في منطقة أبوصير بمركز شرطة بدرسين. لها حيث ضربها حتى الموت كانت قد وضعت مؤخرة مسدس على رأسها قبل أن يخنقها بمنديل ويدفنها بعد تشويه وجهها في فيلا بمنطقة المنصوريه.
