في الغارديان: نريد أن نموت في بيوتنا

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

[ad_1]

لجأ الكثيرون إلى مقرات الأمم المنحدة

صدر الصورة، AFP

التعليق على الصورة،

لجأ الكثيرون إلى مقرات الأمم المنحدة

الصاروخ الأول يترك سحبا من الدخان وهلعا في القلوب، والصاروخ الثاني يدك البناية ويحولها إلى ركام. الأول يدعو سكان البناية لمغادرتها، حتى لا يموتوا فيها، لكن بعضهم يقول: سأموت في بيتي. هذا ما نطالعه في تقرير صحيفة الغأرديان الذي أعده بيتر بومونت مراسل الصحيفة في غزة.

يصف المراسل في تقريره كيف يتجمع سكان البنايات المجاورة بعيدا، يراقبون البناية المستهدفة تنهار، بينما تقف سيارات إسعاف على بعد مئة متر تنتظر أداء مهمتها.

ويعرض المراسل حالة محددة، هي حالة الكتور ناصر تتار مدير مستشفى الشفاء، الذي عاد إلى منزله بعد أسبوع من العمل المتواصل في المستشفى ليجده أنقاضا، وكذلك عيادته الخاصة.

لا يفهم دكتور ناصر لماذا استهدف بيته وعيادته، فهو كما يقول ، طبيب لم يفعل سوى معالجة المرضى.

[ad_2]

Source link

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

أحمد شوقي كاتب ومحرر في موقع الرسالة خريج كلية إعلام أحب الصحافة والتحرير ولدي خبره كبيره في السيو

‫0 تعليق

اترك تعليقاً