ميدو: حازم إمام تعرض للظلم.. واتحاد الكرة يكره النجوم في المنتخب

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا لقراتكم خبر عن ميدو: حازم إمام تعرض للظلم.. واتحاد الكرة يكره النجوم في المنتخب والان مع تفاصيل هذا الخبر

أكد احمد حسام ميدو نجم نادي الزمالك السابق أن ما حدث في أزمة تعيين محمد يوسف ورحيله يمثل صفحة جديدة من صفحات التخبط لمسئولي اتحاد الكرة رغم الدعم الكبير لهم،

وقال خلال تصريحات تلفزيونية: أنا حزين بسبب ما حدث مع الكابتن محمد يوسف لأنه اسم كبير، وكان من المنطقي أن يرفض روي فيتوريا تواجده في جهازه لأنه صاحب سي ڤي كبير، ولكن لا أعرف سببا للتعجل هذه المرة وإعلان تعيينه قبل حسم الأمور بشكل نهائي.

وأضاف : معظم من يتواجدون في المناصب غير مؤهل لها خاصة في اتحاد الكرة، وأغلبهم لا يملكون الدراسة والخبرة اللازمة لإدارة الملفات الهامة المتعلقة بها.

وأشار ميدو إلى أن هناك سعادة غامرة لدى كثير من مسؤولي اتحاد الكرة لتحميل حازم امام المسئولية وهذا ظلم شديد له وكان يجب أن يتم حمايته ولا يمكن أن يحاسب على كل أخطاء السنوات العشر الماضية.

وأكمل: عندما تعاقد مع فيتوريا كان اسم كبير للغاية، وليس من دوره صياغة العقود لأنها مسئولية إدارات أخرى وحازم إمام يدفع ثمن طيبته وهو اسطورة من أساطير مصر وما يحدث معه عيب وقد حذرته منهم.

ميدو : اتحاد الكرة يكره النجوم

وأكد أحمد حسام ميدو  أن المتواجدين في اتحاد الكرة لديهم رغبة في تصدر المشهد ولا يرغبون في تواجد نجوم الكرة السابقين.

وأردف أن دور المدير الفني لإتحاد الكرة أن يقوم بالعمل على تطوير الرخص التدريبية ومن شروط الفيفا لدعم الاتحادات أن يكون لديها مدير فني مميز.

وتساءل : هل يوجد بلد لديه مثل الكباتن حسن شحاتة وأحمد حسن وحسام وابراهيم حسن وأحمد حسام ميدو وهاني رمزي وعصام الحضري وعبد الظاهر السقا ومحمد زيدان ولا يتم الاستعانة بهم بعد خبراتهم من تجاربهم في أوروبا.. هم لا يتمنون أن يشاهدون أحد منا بجانب إتحاد الكرة.

وأتم : اعتبروا ميدو مجنون .. ولكن استعينوا بخبرات كبيرة من أجل مصلحة الكرة المصرية.. السنغال تطورت لأنها استعانت بالنجوم السابقين أصحاب الخبرات.. تخيل أن هناك في اتحاد الكرة من يحارب لعدم اسناد المهمة لحسام حسن وغيره من النجوم.. تقريباً نحن البلد الوحيدة التي لا تستفيد من النجوم السابقين.

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

المحرر احمد حسام عملته في مواقع إخبارية عربية عديدة ودخلت مجال التدوين منذ عام 2016

‫0 تعليق

اترك تعليقاً